الجمعة

تذوق لذة الطاعة وثمرة التعب؛ يتضاءل أمامه كل تعب
ويستحيل الإجهاد الجسدي لإانتعاشة لذيذة فيجرّ الخير أخاه..
عندما أستشعر معيّة الله في كل وقت يطمئنّ وينشُرح صدري
قبل أن تأخذنا الدنيا بهمومها ....ليس في هذه الدنيا هم يستحق أن ،نتهتم له إلا هم هذا الدين ... وليس هو والله هم بل هو نور
على نور ....وبه لذه لا تعادلها لذه ..
وقد قال بعض الصالحين {عن السعادة التي يجدونها في الإيمان بالله (لو علم الملوك وأبناء الملوك ما نحن فيه من سعادة لبارزونا عليها بالسيوف )

ليست هناك تعليقات:

أرشيف المدونة