السبت

مع الخيل يا شقرا

..وكم رأينا من تصاغر النفوس ورداءة القلوب

مادام الناس
سائرين في هذا الطريق سأسير معهم أضحك معهم وكما يقولون ( مع الخيل يا شقرا )

متى نستيقظ ونعي أن الأيام تجري وتتسرب من بين
أيدينا ونحن في غفلة يهمنا فقط رضى الناس وننسى
الخالق

الكذب والضحك على الآخرين
لتكون إنسان (داهية ) ذكي

إذا أردت أن تملك قلوب الناس
فكن فكاهي مرح وساخر ..!!

ا لمهم إضحاك الآخرين
ولو بالسخرية والهمز واللمز والغيبة ...!!

نعم نراهم في كل مكان
في المجالس في المسرحيات والأفلام الكوميدية >>>>التي كنا
نشاهدها >>>دائما ما نرى المرح يكون
ساخر >>>>طبعا ليس الكل ولكن البعض


أهذه هي السعادة ..؟

أين الخوف من الله ؟

أما آن لنا أن
تستشعر مراقبة الله لنا في كل حرف ننطقه؟

في سرنا وجهرنا ؟؟

الجمعة

رفقة الجنة

أريد رفقة لآ افتقدها في الجنه
..!
حينما
نبحث عن رفآقنا ../
عندمآ يلتمَ الاحبآب على ابوابها
..
أريد ايضا ًان تمسك بيدي
..,
ونقدمَ ارجلنا اليمنى في الفردوس الاعلى
..,
ونتوسد جميعا ً تلك الارآئك .""
أناولها
كوب عسل من ذهب .,
وتناولني كوب لبن من فضه
..,
ونخرح سويا ً نتمشى على انهار وافنآن ..
"نفترش فرشا ً من حرير , ونطرب لتلك الريآح التي
يبعثها الرحمن بين اغصآن الجنه ..,
فتصدر صوتا ً لا اجمل منه ابدا ً!!
ويأتون احبآئنا على جيادهم المسوَمه
ونجلس سويا ً دون ادنى همس الم ..,!
وحينهآ !
نطل سويا ً على باب
الدَنيا ونبتسم


اهذا الامر الذي احزننا !!!

اللهم لاتحرمني جنتك ولاتحرم من
احب منها ..
اللهم امين يارب العآلمين
..

بوح من الخاطر

ليتنا نعي ونتستشعر هذه الكلمات ماذا أقول وأنا أرى هذه الغفلة بل أرى من يغرق دون أن يشعر

أحداهن قالت لي يوما لا تعلمين قد يكونوا أفضل منا قد يأتي يوم ويتوبوا ...وقد تكون قالت ما قالت ....وكأنها ترأف بحالي حتى لا أحزن ...
أحيانا أشعر بأنني مخطئة عندما أتأمل بهؤلاء البشر وأتساءل لم هم هكذا ...؟ !!
لم لا أدعهم وشأنهم لم..ولم دوما مشغولة بهم ....!!
لم لا أصمت عندما أرى ما لايعجبني كم وكم دارت مناقشات بيني وبينهم لساعات ...
كنت قوية جدا بالحق رغما عني ......تذكرت كلام تلك الصديقة عندما قالت لي لا تنصحي حتى لا تفقدي الأصدقاء ....!!
.ولكن رغم عني لا أطيق صبراً.....!
لم لا أهتم بشأني وأدع الآخرين .....!!

فهم يعلمون ويقرأؤون ويشاهدون ويسمعون
من أنا حتى أأنصحهم ....!!:(

وماذا جنيت لا أعلم ......!!!:(

بوح







لكل درب نهاية ...ونحن الآن مخيرون وغدًا
سنكون مقيدين بما اخترناوسنجد
عاقبة الإختيار .. فلم لا
نبادر مادامت الطرق ميسرة .....,سبل
النجاة متعددة ... الطريق طويل
لم لا نبدد وحشته بزاد التقوى ...؟

كم .رأينا من
تفاهة العقول ..ورداءة القلوب

....والتقليد الأعمي ....! الكاسيات العاريات ... التبرج ... كشف

الوجه ...الإستماع إلى الموسيقى ..ناهيك عن الكذب والنفاق

وغيرها الكثير ..و الكثيروالكثير من المحرمات
التي
استهان بها كثيرمن الناس .....!!

وإذا سأ لتهم لم
سلكتم هذا
الطريق ؟

تكون الإجابة

كل الناس هكذا
....أ نكون شاذين عن الناس ...!

(لا يغرنك في طريق الباطـل كثرة
الهالكين. ولا يوحشنك في درب الحق
قلة السالكين)

وطوبى للغرباء

ولا تكون
أمعة تقلد الناس إذا أحسنوا
أحسنت
وإن ظلموا تكون مثلهم على الخير

والشر .

عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي
صلى الله
عليه وسلم أنه قال: { بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا كما
بدأفطوبى للغرباء } .
قيل يا رسول الله من الغرباء؟ قال الذين
يصلحون إذا فسد الناس فالمقصودأن
الغرباء هم أهل الاستقامة، وأن
الجنة والسعادة للغرباء الذين يصلحون عند
فسادالناس إذا تغيرت الأحوال
والتبست الأمور وقلَ أهل الخير ثبتوا هم على
الحقواستقاموا على دين
الله ووحدوا الله وأخلصوا له العبادة وهاهي الأيام تمضي
والصفحات تنطوي والأيام تركض دون أن نحس بها ماذا أعددنا للرحلة

النهائية .؟

..هل سينفعنا الناس عندما نقلدهم ...نبحث عن
رضاهم
... أما آن لنا أن نجعل الآخرة همنا ...؟

أن نستشعر مراقبة
الله لنا في كل وقت
... الا نبادر بالتوبة مادام الباب مفتوح ...؟


مخرج



الأيام ستمضي
والحرف يظل الشاهد وورقا تبلل بدمع الحبر

هي
حروف أسأل
الله أن ينفع بها




بقلمي

رغم قِسوتك. اقتربت كثيرا

  • العضوية الماسية الخاصة
  • 5120 مشاركة 
    كنت أرى شخصيتك القوية وصوتك الجهوري وأشعر بقسوتك وسهامك المسمومة التي ترمينها دون إحساس أو وجل لكل من لا يعجبك 
    لم أكن أرى منك إلا السلبيات .....حتى أنا لم أسلم أحيانا من بضع سهام تصيبني ....وإلى متى يكون هذا الصدام بيني وبينك ....حتى زرتيني في الرؤى وبحثت عن تفسير لذلك الحلم 
    قال الله تعالى 
    (وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ). (فصلت:34). 
    قررت أن أقابل السيئة بالحسنة وأترك العداء والصدام والجدال العقيم الذي يحدث بيننا أحيانا فهذه الدنيا قصيرة لا تستحق فلما لانملئها بالحب ونتفرغ لنملأ الزاد السنا في رحلة سفر
    فنحن مسافرين وهناك الموطن الأصلي بإذن الله هناك في الجنة سننسى الحزن والآلام وسنطل على الدنيا ونضحك ونقول أهذا الذي كان يحزننا كم هو تافه وهذه الدنيا برمتها تافهه إلا ذكر الله والعمل الصالح فهو الأصل وهو الحق والسعادة الروحية 

    .طهارة النفس وسكينتها شيء غال نفيس لا يشعر بلذتها إلا السالكون إلى الله 
    (( اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا ، ولا مبلغ علمنا
    واجعلها في أيدينا ولا تجعلها في قلوبنا ))

    ليس في هذه الدنيا هم يستحق أن ،نتهتم له إلا هم هذا الدين ... وليس هو والله هم بل هو نور
    على نور ....وبه لذه لا تعادلها لذه ..
    وقد قال بعض الصالحين {عن السعادة التي يجدونها في الإيمان بالله (لو علم الملوك وأبناء الملوك ما نحن فيه من سعادة لبارزونا عليها بالسيوف ) 

    أجل قررت أن أبدأ بالسلام .....أتغاضى عن بعض هفواتك ...سهامك التي بقصد أو بدون قصد
    أرسم إبتسامة عريضة ...حتى بدأت أنت تتغيري ...بدأت أشعر باهتمامك ..بتفقدك لي لو غبت ...وبحنانك الذي ينهمر ...بل قد حجزت مكانا في قلبك
    حقا ما أجمل أن ندفع بالتي هي أحسن فيكون الذي بينك وبينه عداوة كأنه صديق حميم 

    ا
    [/QUOTE]
    اللهم 

    إنـــي استودعتك قلبي 

    فلا تجعل فيه احد غيرك

    عن ابْن مَسْعُوْد ـ رَضِي الْلَّه عَنْه ـ عَن النَّبِي صَلَّي الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم قَال : (( إِن الْصِّدْق يَهْدِي إِلَى الْبِر ، وَإِن الْبَر يَهْدِي إِلَى الْجَنَّة ، وَإِن الْرَّجُل لَيَصْدُق حَتَّى يُكْتَب عِنْد الْلَّه صِدِّيْقا ، وَإِن الْكَذِب يَهْدِي إِلَى الْفُجُوْر ، وَإِن الْفُجُوْر يَهْدِي إِلَى الْنَّار ، وَإِن الْرَّجُل لَيَكْذِب حَتَّى يُكْتَب عِنْد الْلَّه كَذَّابا) مُتَّفَق عَلَيْه.
    جلست أمامي، تتحدث مع قريبتها ،بواسطة الهاتف النقال،وتطلق الكذبة ،وراء الكذبة، فارتفعت حواجبي ذهولا!غمزت لي مبتسمة .ثم استرسلت بالأحاديث...
    رباه....! إنها تحلف كاذبة ! ذُهلت كيف ..كيف تجرؤ على الحلف كذباً!
    عندما انتهت ، من المحادثة الهاتفية قالت :-{ اضطررت ماذا أعمل؟}
    وتكذبين ! لم ؟! ..اليس الكذب من علامات النفاق؟
    والمنافق في الدرك الأسفل من النار !
    الكذب ،الذي أصبح عملة متداولة ،في كثير من مجالات الحياة،تتحدث معهم، على وجل أحيانا، لم تعد تشعر في الاطمئنان ،كيف تشعر في الاطمئنان مع أناس، بُنيت حياتهم على الكذب والخداع!

    الإنسان الكاذب غير مريح، أما الصدق فقد أصبح عملة نادرة، فمن الغباء أن تُصدق أي أحد حتى تطمئن إليه !

    أرشيف المدونة